يخشى مستضيفو وزير الاتصال، حميد ڤرين، في وهران، نهار اليوم بمناسبة 8 مارس، أن تتحول الاحتفالات التي من المزمع أن يشرف عليها إلى ”مناسبة للتعبير عن غضب الأسرة الإعلامية الوهرانية” من الملاحقات التي يتعرض لها صحفيو القطاع العمومي. وينتظر هؤلاء ”تصريحا واضحا ومقنعا من الوزير” حول المتابعات القضائية التي قيل إنه هو الذي أمر بها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات