+ -

 يبدو أن قرار المجلس الدستوري القاضي برفض ضم السيناتورات الأربعة إلى كتلة حزب الأفالان بمجلس الأمة بعضوية كاملة، قابله صوم عن التعليق الإعلامي من قبل سعداني، ما أبقى على الريادة لصالح الغريم الأرندي؛ وولّد أزمة هوية حقيقية داخل الحزب العتيد سرعان ما لاحت انعكاساتها على هيكلة وسيرورة عمل هذه الهيئة الثقيلة الوزن بحكم الصلاحيات الحساسة المخولة لها في الحالات الاستثنائية والفجائية في تسيير شؤون البلاد. البعض علق بالقول: اليوم ظهر أبناء من نوع جديد للأفالان، إنهم أبناء من صنف “الربيب”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات