أكد وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي رمطان لعمامرة اليوم الاثنين بالجزائر العاصمة أن مسار السلم في مالي بدأ يعطي نتائج "ملموسة" منذ استكمال التوقيع على اتفاق السلم والمصالحة في جوان 2015.
وصرح السيد لعمامرة في كلمة ألقاها لدى افتتاح الاجتماع التشاوري الرفيع المستوى للجنة متابعة تنفيذ الاتفاق الصادر عن مسار الجزائر أن "مسار السلم في مالي بدأ يعطي نتائج ملموسة منذ استكمال التوقيع على الاتفاق في 20 يونيو 2015 وهو التاريخ الذي تم تحديده باتفاق مشترك كما هو الشأن بالنسبة لبداية تطبيق الالتزامات المتفق عليها في إطار مسار الجزائر".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات