+ -

عاد الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي إلى استفزاز الجزائر مجددا، خلال حديثه أمام جمع من السفراء المعتمدين في دولة الإمارات العربية المتحدة ورجال أعمال، حيث عبر عن مساندته لمقاربة المغرب في حل القضية الصحراوية، متهما الجزائر بطريقة غير مباشرة بتعطيل التنمية في المنطقة المغاربية بغلقها الحدود مع المغرب، كما تساؤل عن حجم التنمية التي وصلت إليها الجزائر ومتأسفا في الوقت نفسه لفشل مشروعه للاتحاد من أجل المتوسط  وكانت الجزائر من ابرز معارضيه.  

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات