ووري الزعيم الراحل حسين آيت أحمد الثرى، أمس، بمسقط رأسه في قرية آيت أحمد، في جو جنائزي مهيب، صنعه عشرات الآلاف من المشيعين الذين تهاطلوا، منذ ساعات الصباح الأولى، إلى المكان، ملبين نداء “الجنازة الشعبية الوطنية” التي أرادتها عائلته وحزبه، بينما أجبر الرسميون، يقودهم الوزير الأول، على التواري عن الأنظار.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات