أراد الراحل آيت أحمد جنازة شعبية بمسقط رأسه بعيدا عن البروتوكولات والرسميات، فكان له ذلك، فتشهد قرية آث يحيى بعين الحمام بولاية تيزي وزو، في هذه الأثناء حدثا تاريخيا فتوافد الآلاف من المواطنين من كل ربوع الوطن لتشييع آخر آباء الوطن لمثواه الأخير.
من العاصمة، المسيلة، وهران، قسنطينة، ورقلة..توافد الآلاف من الجزائريين لمرافقة "الدا الحسين" لمثواه الأخير، فعاشت تيزي وزو وخاصة قرية آث يحي حدثا استنثنائيا منذ أمس، فقصى الكثيرون ليلتهم في العراء لحضور جنازة ليست ككل "الجنازات".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات