تحمل كلمات المغني الترڤي عبد القادر سابو والمعروف باسمه الفني “كادير ترهانين”، رسالة إنسانية اجتماعية وعاطفية، قال إنها صرخات سكان الصحراء، نحاول أن نوصلها إلى المسؤولين في الدولة، كما يتحدث في حوار مع “الخبر” عن الأغنية الترڤية وأحلامه في معانقة النجومية، تيمّنا بفرفقة “تناريوين” العالمية. من 2009، حيث كان أول ظهور لك على منصة مهرجان الأغنية الأمازيغية، أين هو عبد القادر الآن؟ تقدمنا قليلا منذ ذلك الوقت إلى اليوم، تغيّرت أشياء كثيرة، لم يكن لدي فرقة، كنت أغني مع فرقة “زنقدا”، أنا وصديقي فقط، في 2011 التقيت مع سليمان وحكوم وكوّنا فرقة من ثلاثة أعضاء، ثم في 2013 انضم باقي الفريق، منهم عبد القادر بوسماحة وفتاح، وأطلقنا عليه اسم “أفوس تفوس”، وقدّمنا أعمالا وشاركنا في جولات فنية ومهرجانات عديدة من يومها، منها في ليبيا والنيجر.لما اخترتم هذا الاسم للفرقة؟“أفوس أفوس” يعني اليد في اليد، وأقصد بها أعضاء الفرقة، بعد أن كنا متفرقين، قرّرنا أن نضع اليد في اليد، ونكوّن الفرقة وننطلق كإخوة وكأصحاب واليد في اليد إلى النهاية وإن شاء الله لن نفترق.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات