اهتزت قرية "أم لعلو" الهادئة والواقعة بإقليم بلدية بوقاعة شمال ولاية سطيف، على وقع جريمة قتل ، أقدم فيها شاب في العقد الثالث من العمر على وضع حد لحياة والده، الطاعن في السن، وتهشيم رأسه بواسطة حجر.
وقع الحادث الذي يعتبر سابقة في المنطقة، بعدما رفض الأب إدخال ابنه إلى مستشفى الأمراض العقلية خوفا من أي مضاعفات وأملا في شفائه بعيدا عن الأدوية، لكنه لم يخطر بباله يوما أن نهاية حياته ستكون على يد فلذة كبده.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات