افتقدت مختلف قرارات الهيئات التي تسيّر كرة القدم الجزائرية للشرعية، وأصبح حال كرة القدم الجزائرية يتجه نحو “الفساد الكروي”، كون تطبيق القوانين صار آخر اهتمامات المسؤولين، وفي مقدمتهم رئيس الاتحادية الذي أصبح هو “القانون نفسه”. يأتي ذلك بعدما خلت بعض القرارات المتخذة من بعض الهيئات من المنطق، ولم يعد لها أي سند قانوني، وأسقطت هاته القرارات “الغريبة” أيضا، الحق على المتضررين من الرياضيين والنوادي والفاعلين في كرة القدم الجزائرية، في الإنصاف، بسبب خوف الجميع من ردّة فعل رئيس الاتحادية نفسه، الذي منح لنفسه حق السطو على حقوق الرياضيين من خلال الدوس على القوا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال