يظهر التناقض واضحا في الجزائر بين الخطابات والشعارات والقوانين من جهة، وبين الواقع الذي يعيشه هذا “الشعب” من جهة أخرى، حيث تثير تفاصيل حياته اليومية، الموزعة بين الحقوق والواجبات، الكثير من التساؤلات حول شعار “المواطنة”، عندما يسميه القانون “مواطن” وتعامله السلطة كـ«رعية”، بينما ينظر هو إلى نفسه كفرد مسلوب الحقوق، ويراه آخرون “ساكن”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات