تحولت مواقع التواصل الاجتماعي بالنسبة للجزائريين إلى فضاء ينشرون فيه أدق تفاصيل حياتهم، فما كان بالأمس القريب “مسيّجا” يندرج في خانة الأسرار والمشاكل العاطفية، أضحى اليوم متداولا بين الأصدقاء، وهو حال رميساء التي لجأت إلى جدارها لتنفجر غضبا بعد خصام مع خطيبها، ووالد أفرغ آلامه وأحاسيسه بعد زفاف ابنته.. استيقظ عماد صباحا ومكث في فراشه، تلمس محيطه وعينياه لاتزالان تحملان آثار النعاس باحثا عن هاتفه الذكي، وبمجرد أن عثر عليه راح يقلب في صفحة الخيارات مفتشا عن تطبيقة “فايسبوك” في لوحة الخيارات.. “ليدشن” يومه بأخذ صورة على طريقة “سيلفي” ويدرجها على جد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال