تطبيقات تساعد على تنظيم بريدك الإلكتروني

+ -

 قامت “غوغل” بتحديث خدماتها للبريد الإلكتروني؛ في محاولة لاحتواء الفوضى التي باتت تمثل الراعي الرسمي لصناديق رسائل البريد الإلكتروني كافة. ويأتي هذا انطلاقًا من المكانة الكبيرة التي يحتلها البريد الإلكتروني، والتي لم تهتز إطلاقا بظهور الهواتف الذكية وتطبيقات التراسل الفوري والدردشة، وفقًا لما ذكرته مجلة ‘’التايم’’ الأمريكية. وفي هذا، استعرضت ‘’التايم’’ ثلاثة تطبيقات جديدة تساعد المستخدمين على تنظيم رسائل البريد الالكتروني الخاصة بهم: 1- تطبيق ‘’إن بوكس’’: تعاونت ‘’غوغل’’ في تصميمه وتطويره مع فريق  Gmail، وهو تطبيق مجاني لا يمكن تحميله أو الحصول عليه إلا عن طريق دعوة من أحد مستخدميه، ويعني بتنظيم صندوق الرسائل الواردة وتصفية الرسائل ‘’المزعجة’’- مثل رسائل تحديثات مواقع التواصل الاجتماعي والدعوات والرسائل الدعاية- بوضعها في قوائم مستقلة بذاتها للتفريق بينها وبين الرسائل المهمة. كما يقوم بإبراز المعلومات التي تتضمنها الرسائل المهمة مثل مواعيد رحلات الطيران وتغيير أرقام هواتف الأصدقاء، من خلال تظليليها. علاوة على ذلك يتيح لك أن رسائل تذكيرية، من خلال الرد على رسالة معينة أو قراءتها بعد فترة زمنية معينة تقوم بضبطها أو يقوم بتذكيرك حال وصولك إلى منزلك أو عملك، من خلال مزية Snooze المُقدّمة خلاله.2-  تطبيق ‘’كلاود ماجيك ‘’CloudMagic: يتيح للمستخدم إمكانية البحث في رسائل البريد الإلكتروني بشكل أسرع وأكثر تنظيمًا.3- تطبيق ‘’بوكسر Boxer”: يقوم بربط تطبيقات المواعدة كتطبيق ‘’تيندر” ‘’ Tinder بالبريد الإلكتروني، بما يسمح للمستخدمين بالتواصل في هذا النوع من التطبيقات وتبادل الرسائل خلالها عن طريق البريد.

مايكروسوفت تطرح جهازا جديدا لمتابعة اللياقة البدنية طرحت شركة “مايكروسوفت” جهازا أطلقت عليه “مايكروسوفت باند” يمكن للمستخدمين من خلاله متابعة تدريباتهم ونظام اللياقة البدنية، مسجلة بذلك الظهور الأول لأكبر شركة برمجيات في سوق الأجهزة التكنولوجية القابلة للارتداء. وقالت “مايكروسوفت” إن الجهاز الذي يوضع حول معصم اليد به أدوات استشعار تراقب النبض، وتقيس السعرات الحرارية المفقودة وتتابع كفاءة النوم. وكشفت شركة “آبل” عن ساعة ذكية توفر إمكانية متابعة الصحة واللياقة مع الاتصالات وستطرح للبيع في مطلع 2015، فيما كشفت شركة “سامسونغ إلكترونيكس” عن ساعتها الذكية “غالاكسي جير” في سبتمبر 2013.كما أطلقت مايكروسوفت تطبيقا للصحة أطلقت عليه “مايكروسوفت هيلث” يتضمن خدمة سحابية للمستخدمين لحفظ ومقارنة بيانات الصحة واللياقة البدنية. وسيجمع تطبيق “مايكروسوفت هيلث” بيانات من جهاز المعصم ويمكن أن يعمل مع أجهزة “آي فون” و«أندرويد” الذكية وكذلك الأجهزة التي تعمل بنظام “ويندوز”.جديد التكنولوجياتفريغ بطارية هاتف في 20 سنة! طوّر باحثون من جامعة ‘’نانيانج’’ السنغفورية للتكنولوجيا تقنية جديدة ستُمكن مستخدميها من شحن هواتفهم المحمولة في دقائق معدودة (70% في دقيقتين)، مع زمن تفريغ يتعدى 20 عامًا. وتمكن فريق من الجامعة السنغفورية من تطوير بطاريات الليثيوم التقليدية لتصبح أسرع شحنًا وأبطأ تفريغًا، وجاءت الانفراجة عن طريق استبدال قضبان الجرافيت التقليدية الموجودة داخل البطاريات والتي تشكل القطب السالب للبطارية بأخرى مصنوعة من مادة الهلام المُتحدة من أنابيب مكونة من مواد نانوية تُعرف بثاني أكسيد التياتنيوم.وبحسب الدكتور ‘’تشن شياو دونغ’’ الأستاذ بجامعة ‘’نانيانج’’، فإن تلك الأنابيب أدق بمقدار ألف مرة من ‘’شعرة’’ إنسان، وبالتالي فإنها تُسرع من عمليات انتقال الإلكترونات والأيونات من وإلى البطارية، ما يساهم في خفض زمن الشحن وتقليل زمن التفريغ، الأمر الذي سيساهم في زيادة عدد دورات الشحن من 500 مرة، في بطاريات الليثيوم أيون العادية، إلى 10 آلاف مرة في البطاريات الجديدة.الجدير بالذكر أن تلك البطاريات ستكون رخيصة السعر، فالمواد الأولية التي تُصنع منها موجودة بالفعل في التربة، حسب الدكتور ‘’دونغ’’ لمجلة الفيزياء، مشيرًا إلى أن تلك البطاريات ستتاح للجمهور بعد عامين من الآن.آخر الأخبارساعة “آبل” بدل مفاتيح سيارتك وبطاقتك الائتمانية كشف المدير التنفيذي لشركة “آبل”، عملاقة التكنولوجيا الأمريكية، تيم كوك، لصحيفة “تليغراف” أن “ساعة “آبل” ستحل محل مفاتيح سيارتك وأن بطاريتها ستظل مشحونة ولن تخذلك طوال يوم كامل”. وقال كوك بأن الساعة صممت لكي تحل محل مفاتيح السيارات وسلاسل الجيب الضخمة القبيحة الشكل المستخدمة في عدد كبير من السيارات. وأضاف المسؤول ذاته أن ساعة “آبل” ستستخدم أيضا كبطاقة ائتمانية من خلال نظام “آبل باي وان”، ولم يوضح كيفية التحقق من هوية المستخدم.وقبل سنة بالضبط (مارس 2014) كشفت “آبل” عن نظام “كاربلاي” الذي يسمح للشخص وهو يقود سيارته باستخدام الـ«آي فون” وإجراء الاتصالات والاستماع إلى الرسائل الصوتية دون ترك مقود القيادة. وفي وقت سابق من الشهر قالت رويترز إن الشركة المنتجة لـ«آي فون” تدرس فكرة إنتاج سيارة كهربائية ذاتية القيادة، وأنها تجري محادثات مع شركات صناعة السيارات وتوريدها.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: