+ -

قد لا تعني قمة باريس بالنسبة كثيرين أمرا مهما، لكنها بكل تأكيد مسألة حياة أو موت بالنسبة لجزر المالديف في المحيط الهندي.وتعود أسباب عدم الاكتراث إلى أن ارتفاع منسوب مياه البحر مترين أو ثلاثة لن يؤثر على معظم الدول، لكن بالنسبة للمالديف التي ترتفع معظم جزرها 1.5 متر عن سطح البحر فإن ارتفاع الماء قليلا يعني محوها عن الوجود.

وافتتحت قمة المناخ في 30 نوفمبر الماضي بمشاركة 195 دولة، وشارك فيها عدد من زعماء العالم.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات