عادة ما يعتبر الأولياء أن ساعات الدراسة العادية تكفي لتلقين أبنائهم مختلف العلوم، غير أنهم يغفلون عن تدريبهم على القراءة والمطالعة المستمرة، إما عن جهل بفائدتها أو عدم تقدير أهميتها، ولهذا ننشر للأولياء هذه العادات البسيطة والخطوات التي يمكن أن تغير من مستقبل ابنكم الدراسي نحو الأفضل، خاصة أن الكثير من التلاميذ أنهوا فترة الاختبارات التي انطلقت في 26 نوفمبر المنصرم.1- توفير الكتب والمجلات الخاصة للطفل في المنزل، حيث يراها في كل ركن.2- تشجيع الطفل على تكوين مكتبة صغيرة له.3- التدرج مع الطفل في قراءاته ومتابعتها.4- مراعاة رغبات الطفل القرائية، حيث لا يمكن إجباره على تفضيل كتاب أو قصة على أخرى.5 – على الأولياء أن يُخصصوا وقتا يمضونه في قِراءة الكتب لأبنائهم.6 - استغلال هوايات الطفل لدعم حب القراءة مثل الكتب الخاصة بكرة القدم أو الرياضات القتالية.7- ممارسة بعض الألعاب القرائية مع الأبناء كالتلوين أو ملء الفراغات.8- توفير كتب وقصص ومجلات في السيارة العائلية حتى يستغلها الطفل.9- تزويد الأطفال بكتب ومجلات عن الشخصيات التي يحبها.10- تعويد الطفل على قراءة الوصفات الطبية ومختلف القصاصات التي تتواجد في المنتجات على غرار الألبسة والمواد الغذائية وغيرها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات