أحدثت رسالة الفريق محمد مدين زلزالا حقيقيا لدى الطبقة السياسية، التي أصيبت غالبية تشكيلاتها بصدمة حقيقية، نظرا للمفاجأة ولثقل صاحبها، ولا أدل على ذلك من الاتصالات لشخصيات سياسية ولقيادات حزبية التي انهالت على قاعات التحرير، و”الخبر” واحدة منها، تتأكد من وجود رسالة للجنرال توفيق وتحاول الاستفسار عن فحواها ومحتواها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات