+ -

سيخوض، اليوم، المنتخب الأولمبي الجزائري مباراة نهائي قبل الأوان عندما يواجه نظيره النيجيري على ملعب سيدار سانغور بالعاصمة السينغالية داكار، لحساب آخر مباراة للمجموعة الثانية لبطولة أمم إفريقيا لأقل من 23 عاما المقامة حاليا بالسينغال والمؤهلة لأولمبياد ريو 2016.

سيكون الفوز وحده الضامن الوحيد لرفقاء الحارس عبد القادر صالحي للظفر بتأشيرة التأهل للمربع الذهبي، دون اللجوء للحسابات المعقدة التي يفرضها فوز المنتخب المصري في المباراة الثانية أمام نظيره المالي، كما يجعله (المنتخب الجزائري) يتأهل في صدارة المجموعة، ويتفادى بالتالي مواجهة محتملة أمام منتخب البلد المنظم السينغال.وستجري المباراة الثالثة والأخيرة لـ “الخضر” في هذه المجموعة على ملعب سيدار سنغور بالعاصمة السنغالية داكار، ذي الأرضية المعشوشبة طبيعيا والتي تنقل إليها أشبال شورمان، أول أمس الخميس، بعد أن أقاموا في الفترة الماضية بمدينة مبور في أول مواجهتين أمام مصر ومالي على ملعبه بأرضيته الاصطناعية.وستكون هذه المواجهة الثانية بين المنتخبين اللذان تقابلا في البطولة الأولى التي جرت بالمغرب سنة 2011، ويومها تعرضت تشكيلة المدرب الوطني عز الدين آيت جودي لهزيمة نكراء برباعية لهدف، لتودع البطولة من الدور الأول.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات