لمح أئمة مصنفون في رتبة “قائم بالإمامة” إلى تنظيم حركة احتجاجية مشابهة لاحتجاجات قطاعات حيوية أخرى، ما لم يتم تسوية قضيتهم في التوظيف والتثبيت الرسمي، وتخليصهم من “حرج” تقاضي ما أسموه “راتب العار”.
أكد ممثلون عن الأئمة مشتكين لـ “الخبر”، أنهم على فوهة انفجار لشدة الغضب والانزعاج من “تجاهل مطلبنا الحيوي الممارس من قبل الإدارة الوصية، وتماطل تمثيلنا النقابي في الدفاع عن الملف”. واعترفوا بأن أوضاعهم المهنية والاجتماعية كارثية، كون راتبهم الشهري، أو ما وصفوه “راتب العار”، لا يزيد عن 16400 دينار، ولا يكفي حتى لمصروف شخص أعزب، “فكيف سيكون كافيا لأسرة”؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات