+ -

أدى الإعلان عن نتائج مسابقة الماستر عبر الجامعات إلى غضب حقيقي في أوساط الطلبة، بعد دخول معظمهم في احتجاجات وطنية للتنديد بقوائم الناجحين، وحرمانهم من هذه المناصب، خاصة أن فرص التوظيف لحاملي الليسانس تضاءلت نظرا للشروط التي بات يفرضها أصحاب المؤسسات على المترشحين، في حين تؤكد وزارة التعليم العالي أن 75 بالمائة من حاملي الليسانس يوجهون إلى الماستر رغم العراقيل الخاصة بالقدرة الاستيعابية ونقص التأطير.

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات