+ -

أعلن وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف، إن قرابة ألف شخص منعوا من دخول البلاد منذ أن شددت الحكومة مراقبة الحدود بموجب حالة الطوارئ التي أعلنت في أعقاب هجمات 13 تشرين الثاني. 

وبموجب حالة الطوارئ التي تستمر ثلاثة أشهر تحظر المظاهرات ويخول للشرطة المزيد من الصلاحيات للتفتيش والمراقبة فيما تم تعزيز مراقبة الحدود. 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات