بلغت أعمال تخريب المساجد والتهديدات ضد المسلمين مستويات غير مسبوقة في الولايات المتحدة بعد هجمات باريس، يغذيها تشدد اليمين الأمريكي وسط حملة الانتخابات الرئاسية الجارية، على ما يؤكد ناشطون. وأكد إبراهيم هوبر المتحدث باسم مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية أكبر جمعية مسلمة للحريات المدنية، أن هذا حدث "في فترة قصيرة جدا وهذا ما يجعله غير مسبوق". فمنذ 13 نوفمبر سجل المجلس وقوع عشرات الحوادث المعادية للإسلام، منها إطلاق نار على مسجد ميريدن في كونيتيكت، تخريب في مركز إسلامي في بفلوغرفيل في ولاية تكساس حيث لطخ الباب بالبراز ورسوم غرافيتي صورت برج إيفل رمزا لاعتداءات باريس على جدار مركز إسلامي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال