38serv
أثار منتخبون من ولاية ورڤلة مسألة غياب رقابة السلطات على مراكز إيواء المهاجرين السريين القادمين من دول إفريقية، وأشاروا في إفادات شفهية إلى أن حادثة الحريق الأخيرة أكدت عجز السلطات عن مراقبة مراكز الإيواء هذه.تحولت مراكز إيواء المهاجرين السريين القادمين من دول إفريقية إلى قنابل موقوتة، في ظل غياب الرقابة الإدارية على هذه المراكز. وقال منتخبون من ولاية ورڤلة إن النتيجة هذه كانت متوقعة من قبل، لأن تواجد مئات المهاجرين الأفارقة في مواقع مغلقة بلا رقابة يمكن معه توقع نتائج أكثر سوءا.وقال منتخبون من المجلس الولائي والبلدي بورڤلة، وناشطون من جمعيات محلية، إن مسؤولين محليين في ولاية ورڤلة وفي وزارات الصحة والداخلية والتضامن والخارجية يتحملون مسؤولية الحادث المأساوي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات