أكدت السلطات الفرنسية، أن عبد الحميد أبو عود، المتهم بتدبير هجمات باريس، كان من بين الارهابيين الذي تم القضاء عليهم في عملية سان دو ني.
وكانت الشرطة الفرنسية عثرت على جثة في الشقة التي تم اقتحامها بمنقطة سان دو ني، وبعد اجراء تحاليل بصمات الأصابع تم التأكد أنها لعبد الحميد أبو عود، الذي اتجه صوبه الشكوك بتدبير هجمات باريس الدامية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات