يكفي تساقط قطرات أولى من الأمطار لتعيد إلى الأذهان ذكرى فيضانات باب الوادي، أو ما عرف بالسبت الأسود، حينما تسببت الأمطار المتساقطة بحجم 211 ملم، لساعات قليلة، في إغراق عدة أحياء من باب الوادي وتحولها إلى مناطق منكوبة، راح ضحيتها نحو ألف شخص، إضافة إلى خسائر قدرت بالملايير، وكذا أطنان الأتربة التي جرفتها مياه الأمطار من أعالي بوزريعة وجبل كوكو وبوفريزي، والتي كادت تتسبب في تغيير تضاريس المنطقة بكاملها. أعادت أمطار الخريف المتساقطة على العاصمة، شهري سبتمبر وأكتوبر الماضيين، وكذا برك المياه التي تسببت في إعاقة حركة المرور ووسائل النقل الحديثة في نقاط عديدة، إلى الأذهان صور الرعب التي عاشها س...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال