أطلقت عدة جمعيات مختصة في التبرع بالدم صرخة لإسماع صوتها للسلطات المركزية، بعد أن اصطدمت بعائق لم تجد له حلا. ويتعلق الأمر بندرة حادة وغير مسبوقة في الأكياس المخصصة لجمع الدم لاسيما أثناء حملات التبرع التي تبادر بها الجمعيات وفي مختلف المؤسسات. الوضعية كارثية والمرضى يواجهون مصيرا غامضا، فهل يعقل أن يتبرع المواطن بأغلى ما عنده لإنقاذ أرواح آخرين، بينما تقصر السلطات في توفير أرخص الوسائل الأكياس، فأين الخلل؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات