+ -

كان لإحياء الشاب خالد حفلا فنيا بمناسبة احتفالات الجزائر بالذكرى 61 لاندلاع الثورة التحريرية، في ولاية تندوف وبحضور زعماء البوليساريو وأعلام الجبهة ليلة الثلاثاء 3 نوفمبر الجاري مفاجأة كبيرة  لدى المغاربة الذين شنوا هجوما لاذعا على خالد بعدما كان الجزائري الأكثر قربا لهم.

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات