يعرف الأدب المكتوب باللغة الأمازيغية في الجزائر تطورا مشهودا، حسب العديد من النقاد والمتابعيين للشأن الثقافي في الجزائر، فبالإضافة إلى الموروث الشفوي لهذه اللغة الوطنية غير المرسمة، يساهم شعراء وكتاب جدد في إعادة الاعتبار للإنتاج الأدبي باللغة الأمازيغية
يعرف الصالون الدولي للكتاب في طبعته العشرين بالجزائر العاصمة، حضورا معتبرا للأدب المكتوب باللغة الأمازيغية خاصة بالقبائلية. وتقدم بعض دور النشر الوطنية الإسهامات الشعرية وحتى الموسيقية منها في أقراص مضغوطة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات