بعد سقوط الطائرة الروسية، التي تقلّ 224 راكبًا، في شبه جزيرة سيناء المصرية، بدأت التحقيقات لكشف تفاصيل الكارثة، فيما يعتمد المحققون على سيناريوهات متعددة تشمل العمل الإرهابي، بالإضافة إلى الخطأ البشري والتقني، لا سيما وأنها سقطت بعد وقت قصير من إقلاعها، وبينما كانت تقترب من المستوى الطبيعي لارتفاعها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات