يلتقي اليوم الجمعة في فيينا ممثلون عن الأطراف الرئيسية في الملف السوري وبينهم إيران والسعودية، أبرز قوتين متخاصمتين في المنطقة، وذلك لأول مرة لبحث فرص إيجاد تسوية سياسية للنزاع المستمر منذ أكثر من أربع سنوات في هذا البلد، إلا أنه لا يتوقع في المرحلة الراهنة التوصل إلى أي اتفاق حاسم حول مستقبل نظام الرئيس بشار الأسد لكن مجرد اجتماع أطراف لها مواقف شديدة التباين حول طاولة المفاوضات يعتبر بمثابة تقدم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات