نظمت مصالح الوزير حميد ڤرين، لقاء تكوينيا لفائدة المكلفين بالإعلام على مستوى الوزارات، وهي خطوة مفيدة لقطاع الاتصال، لكن العبرة لا تتوقف في تكوين هؤلاء، مادام الحجر على المعلومة أمام الصحفيين بات فعلا “مقدسا”، فالوزير السابق للقطاع محمد السعيد سبق ڤرين في هذه المبادرة، من خلال تنظيمه لملتقى مماثل، عام 2013، لما تعرضت الحكومة لانتقادات حادة بسبب غياب الاتصال فيما تعلق بالاعتداء على الحقل الغازي لتيڤنتورين، جانفي من ذاك العام، وخرج الملتقى بتوصيات أهم ما جاء فيها، الانفتاح على الصحفيين والاستجابة لانشغالاتهم فيما يتصل بالأخبار التي يطلبونها. لكن ومع ذلك، بقيت الأمور على حالها، بل زادت انغلاقا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات