على شفا حفرة من النار، تقف الأرض المحتلة، لتنطلق يد المقاومة المشروعة كقنبلة موقوتة لا تقبل المساس بفلسطين ومقدساتها لليوم الخامس عشر على التوالي، عمليات فردية في الضفة والقدس وغزة، مجهولة المصدر ومعلوم منفّذها، تزعج المحتل الإسرائيلي، ولا تعرف غريمها، بل أوجعتها خلال اليومين الماضيين، فاضطرت حكومتها، أمس، استدعاء احتياطي من الجيش، وإغلاق مناطق في القدس والضفة، وهدم منازل منفذي العمليات، فرد الفلسطينيون ”الذبح وما يتبعه قادم..قادم”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات