امتلأت مقبرة مدينة يلل بولاية غليزان عن آخرها واستغلت حتى الممرات التي كانت مخصصة بداخلها، حتى بلغت القبور مدخل الباب الرئيسي. ويبقى أعيان المدينة يطالبون، منذ عدة سنوات، باستغلال الأرضية الترابية للسوق الأسبوعية المحاذية للمقبرة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات