نظمت عدة صفحات للتواصل الاجتماعي "فايسبوك" الناشطة بولاية سعيدة، حملة لارتداء القميص الأسود غدا الأحد، شملت شابات وشبان تتجاوز أعمارهم العقد الثاني، بدون تجمع أو اتفاق على مكان معين، للتنديد بأوضاع بعض القطاعات والشلل الذي تعاني منه بعض المشاريع التنموية بالولاية خاصة السكن، إضافة إلى الاحتجاجات التي طالت قطاع الصحة، النقل، الشبيبة والرياضة.
لقيت هذه الحملة تجاوبا كبيرا من طرف رواد الفايسبوك، حيث قام بعضهم بتصميم أقمصة سوداء ولافتات تعبر عن تضامنهم، نشرت على مستوى حوائط الحسابات الخاصة والصفحات العامة، احتجاجا على الأوضاع التي سلف ذكرها، في مبادرة منهم للفت انتباه القائمين على هذه القطاعات ومعالجة المشاكل الجدية التي أصبحت حديث العام والخاص.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات