تحول منزل المرحوم الحاج ميغافري الملياني بحي القعدة البيضاء، التي لا تبعد سوى حوالي كيلومتر عن مقر بلدية جندل، إلى محج العشرات من المواطنين وسكان مناطق مختلفة بعين الدفلى، بمن فيهم المسؤولون المحليون الذين قدموا لتقديم واجب العزاء للضحية الوحيد ضمن بعث الحج الجزائرية لموسم 2015.وسط حزن كبير على فراق الأب والأخ والصهر الحاج الملياني، وفرحة بأن يلقى ربه بالبقاع المقدسة وبجوار الحرم الإبراهيمي، تلقت عائلة ميغافري بحي القعدة خبر وفاته، فيما أصيبت زوجته عليلي نعمة بجروح طفيفة بعد أن دهستها أقدام المهرولين وسط الحرم المكي إثر حادث سقوط الرافعة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات