منذ تسليم المجلس الإسلامي الأعلى، شهر أكتوبر الماضي، طلبًا إلى رئاسة الجمهورية بغية موافقتها على عقد مؤتمر دولي حول موضوع ”الإسلاموفوبيا” الذي من المزمع انطلاق أشغاله شهر مارس المقبل، إلاّ أنه لم يتلق ردا إلى غاية الساعة، أي بعد مرور أكثر من 3 أشهر، ومازالت مصالح الرئاسة تتماطل في منح موافقتها لعقد هذا المؤتمر المهم في الجزائر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات