ذكرت وزير التربية الوطنية نورية بن غبريط اليوم في وهران، أن حوالي ألفي طفل سوري ينتمون إلى العائلات السورية اللاجئة في الجزائر، يتابعون دراستهم في المؤسسات التربوية بشكل طبيعي، وأضافت أن وزارة التربية الوطنية وجهت تعليمة لمديريات التربية في كل الولايات لتسهيل إدماج الأطفال السوريين في المنظومة التربوية الوطنية، وتمكينهم من متابعة مسارهم الدراسي بشكل عادي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات