دافع باحثون في الأدب العربي واللسانيات وإعلاميون عن ضرورة استعادة اللغة العربية لمكانتها كلغة علم وثقافة، لكونها لغة “عالمية” استطاعت على امتداد التاريخ أن تثبت مرونتها الفائقة، وقدرتها العالية على استيعاب ما تعرضت له من تحول تدريجي، نقلت من خلاله المجتمع العربي من البداوة إلى التحضر، وجعلته يعيش فترة طويلة من التقدم العلمي، ولا يمكن بذلك الحديث عن “قوميتها” التي تمثل تقزيما لـ “عالميتها”، وهي لسان التخاطب ووسيلته بين ما يقارب 300 مليون نسمة، ولغة العبادة والتواصل الديني بين ما يربو على المليار وربع المليار مسلم، حاولت “الخبر” من خلال هذه ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال