يعد اللفت من الخضروات الغنية بالمكونات المفيدة للجسم، والتي لا يعرفها إلا البعض، وقد تفاجئ الكثيرين، كما أن ثمرته ليست فقط من المصادر الهامة فإن أوراقه غنية بالفيتامينات والمعادن والبوتاسيوم والكالسيوم وغيرها. والمعلومة التي لا يعرفها الكثير أن اللفت الأبيض زرع وعرف قبل الأحمر. ونال حصة واسعة من الاهتمام به من الإغريق، ونصح الأطباء القدماء بتناوله لإزالة السموم من الجسم.
ويمكن تناول اللفت نيئا أو مطبوخا، ووضعه في السلطات أو الشوربات وللزينة ويقدّم للتسلية أيضاً. وأشارت آخر الدراسات في بريطانيا التي أجريت لتحديد تأثير الخضراوات المختلفة على نسبة السكر بالدم أن اللفت هو أكثر الخضراوات التي أدت إلى خفض نسبة السكر بالدم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات