يعتبر من بين الذين كتبوا بآلة “الرونيو” ونقحوا بندا ببند أول أرضية اتفاق سياسي في تاريخ الجزائر الحديث، في بيت متواضع بقرية “إيفري” عرش إويزلاغن، تحت حماية وطنية من “قرويين” بدافع الشرف رغم جهلهم طبيعة الحدث، هو المجاهد رشيد أجعود، أحد أعضاء سكريتارية مؤتمر الصومام، رفقة أربعة رفاق لم يبق منهم على قيد الحياة سوى عبد الحفيظ أمقران، بعد استشهاد الطاهر عميروشان وحسين صالحي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات