38serv
إذا كنت تمتلك حسابًا على شبكة التواصل الاجتماعي “فايسبوك”، فيجب أن تكونعلى دراية بـ7 نقاط مهمة، وفقًا لما أوردته مجلة ‘’التايم” الأمريكية.1- حسابك على فايسبوك يكشف شخصيتك الحقيقية: يعطي حسابك على فايسبوك مؤشرات على مدى انفتاحك على العالم أو انطوائك على نفسك وانعزالك عن الآخرين، كما يستنبط ما إذا كنت تعاني من القلق أو العصبية على سبيل المثال. ليس هذا وحسب، بل يستطيع من خلال بياناتك ونشاطاتك التي تُجريها خلاله أن يتنبأ بأدائك الوظيفي ويعرف ما إذا كنت نشيطًا أو كسولًا خلال العمل .2- صورتك تعبر عن شخصيتك: هذا ما يتبناه الكثيرون في تعاملاتهم مع بعضهم البعض على فايسبوك؛ فيتخذون الصور مقياسًا على شخصية صاحبها.3- منشوراتك تعكس حالتك النفسية: ما تقوم بكتابته على فايسبوك يعطي رسائل خفية له بوضع حالتك النفسية ‘’سعيد، حزين، غاضب، متشائم، متفائل، في حالة حب”.4- حالتك العاطفية على فايسبوك: تكشف حالتك العاطفية على فايسبوك مدى سعادتك، فقيام طرفيّ العلاقة بكتابة أسماء شركائهم يعني أنهم سعداء في علاقاتهم، والعكس صحيح.5- أصدقاؤك على فايسبوك ليسوا جميعًا أصدقاءك: من المحتمل أن يكون لديك ما يفوق الـ500 صديق، ولكنك لا تتفاعل سوى مع 100 أو 200 فقط.6- نشاطات أصدقائك على فايسبوك لا تؤثر على سلوكك كلياً: لا تضغط ‘’إعجاب’’ على الصفحات التي يُعجبون بها بشكل أعمى، بل على العكس تبحث عن الصفحات التي لا يُعجبون بها كي تُعجب أنت بها.7- أنت تحرص على إبراز الجانب الجيد منك فقط على فايسبوك: هذا حال الغالبية العُظمى من مرتادي الشبكة الاجتماعية، الذين يدأبون على إظهار أنهم رائعون حد الكمال بما يمكن أن يُشعر غيرهم بأنهم سيئون.صورة الأسبوع
هل أنت مدمن على هاتفك النقال؟ في ظل العصر الرقمي الذي نعيشه، باتت التكنولوجيا جزءا لا يتجزأ من الروتين اليومي للغالبية العُظمى من الأفراد في جميع أنحاء العالم على اختلاف فئاتهم النوعية والعمرية. وأصبح من الصعب تصوّر الحياة يومًا دون الهواتف الذكية، لاسيّما وأن الأفراد يستخدمونها على مدى يومهم، سواء خلال العمل أو الدراسة وعند الطهي وأثناء قيادة السيارات وعند مشاهدة التلفاز وحتى أوقات التنزّه خارجًا مع الأصدقاء، إلى جانب أنهم يتفقدّونه قبل النوم وبعد الاستيقاظ قبل القيام بأي شيء.الأمر الذي تسبب في بروز ما يُعرف بـ«إدمان الهاتف المحمول”، الذي يدخل في إطار الإدمان التكنولوجي الذي يتفرّع منه إدمان الكمبيوتر وإدمان الألعاب الإلكترونية، ويُدرجون كلهم في إطار عائلة “الإدمان السلوكي”، الذي يتسبب في إفراز الهرمونات المسؤولة عن السعادة والبهجة في الدماغ، فتصبح غير قادرًا على التحكم وتتحول أسيرًا لتلك المتعة، وفقًا لما أورده موقع “ياهو”.وأشار الموقع إلى وجود 9 من السلوكيات التي إذا قمت بأي منها فيمكن حينها أن نطلق عليك “مدمن للهاتف المحمول”، واستعرض هذه السلوكيات على النحو التالي:1- إذا كان الهاتف أول ما تقوم بتفقّده عند الاستيقاظ.2- إذا كنت في طريقك إلى العمل، واكتشفت أنك قد نسيت هاتفك إلى المنزل، فقمت بالعودة ثانية لأخذه.3- إذا كنت تستخدمه حينما تشعر بالملل.4- إذا كنت تستخدمه بشكل “وهمي” تجنبًا للانخراط في المواقف الاجتماعية؛ من خلال التظاهر بأنك تتحدث أو تقوم بالدردشة مع أحد الأصدقاء على سبيل المثال.5- إذا لاحظت أنك تقضي وقتًا أكثر من اللازم ممسكّا بهاتفك.6- إذا كنت تشعر بالقلق وعدم الارتياح والضجر حينما تكون بعيدًا عن هاتفك.7- حينما تصاب بالذُعر من فكرة نسيانك أو فقدانك للهاتف يومًا ما.8- إذا كنت تدخل في مناقشات وجدالات مع الأهل والأصدقاء حول معدل استخدامك للهاتف.9- إذا كنت تستخدم هاتفك أثناء القيادة.عالم التطبيقات..يوتيوب تطلق تطبيقا جديدا للأطفال يستعد موقع “يوتيوب” لإطلاق تطبيق جديد للأطفال، سيعمل على الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر اللوحي وسيركز على المحتوى الذي يناسب الأطفال. وبحسب تفاصيل اطلعت عليها “رويترز” سيكون التطبيق المجاني من الموقع المملوك لشركة “غوغل” متاحا للتنزيل ابتداء من 23 فيفري. ويحمل التطبيق خصائص محببة للأطفال وإيقونات كبيرة الحجم. وسيكون التطبيق منفصلا عن تطبيق “يوتيوب” الرئيسي على الهواتف. وسيتيح للأولياء خصائص مثل تحديد مدة المشاهدة للأطفال.سامسونغ تستثمر 100 مليون دولارعلى مجتمع مطوريها في عام 2015❊ قررت شركة سامسونغ استثمار أكثر من 100 مليون دولار على مجتمع مطوريها خلال عام 2015. جاء ذلك خلال افتتاح المنتدى السنوي للشركة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والذي استضافته تركيا هذا العام.وتطبق سامسونغ منهجاً متكاملاً لتحقيق أقصى المزايا والفوائد للجميع، حيث تقوم الشركة بحشد الشركات التي تعمل في أسواق مختلفة، بما فيها أسواق السيارات والكترونيات المستهلكين والمؤسسات المختلفة، وشركات الرعاية الصحية والمنازل الذكية والقطاع الصناعي وشركات إنتاج الأجهزة الالكترونية التي يتم ارتداؤها، ولأن دور المطورين هام جداً في نشر هذا المفهوم الجديد.“آبل” تريد بدء إنتاج سيارة كهربائية بحلول 2020 ذكرت وكالة أنباء بلومبرغ أن شركة “آبل” تهدف إلى بدء إنتاج سيارة كهربائية بحلول عام 2020، وهو هدف يبدو صعبا بالنسبة لشركة للهواتف المحمولة، ليس لها خبرة تذكر في تصنيع السيارات.ونقلت بلومبرغ، حسب رويترز، عن أشخاص على دراية بالخطة أن الشركة المصنعة لهواتف “آيفون” تمارس ضغوطا على “فريق السيارة” الذي يتكوّن من حوالي 200 شخص للوفاء بالهدف الذي حددته. لكن “آبل” قد تقرر التخلي عن مسعى تصنيع السيارة الكهربائية أو إرجاؤه إذا شعر المسؤولون التنفيذيون بالشركة بعدم الرضا عن التقدم المحرز، حسب ما نقلت بلومبرغ عن الأشخاص المطلعين عن الملف.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات