+ -

 توفي، أمس، الشخص الذي قام بحرق نفسه، بمستشفى باتنة الجامعي، بسبب مضاعفات الحروق التي أصيب بها بوسط بلدية عيون العصافير في ولاية باتنة منذ أكثر من أسبوع. وفاة الضحية أثارت موجة غضب لدى سكان هذه البلدية الذين تأثروا لوفاته، خاصة وأن الضحية يبلغ من العمر 36 سنة وهو أب لستة أطفال. وطالب عدد من السكان بفتح تحقيق، بما أن القضية تتعلق بالسكن الذي طالب به المتوفى بسبب المشاكل الاجتماعية التي كان يعانيها. 

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات