حافظت السوق السوداء للصرف بالحدود الشرقية، على مستوياتها لصرف الدينار التونسي والأورو، وهذا رغم ثقل وتراجع الطلب نسبيا على العملة التونسية مقابل الطلب على “الأورو”. ظلت شبكات التهريب وكذا أصحاب المواعيد الطبية والرحلات السياحية للتدفق الموسمي للجزائريين نحو تونس، عوامل أساسية لرفع قيمة الدينار التونسي مقابل العملة الوطنية، فقد بيعت الـ 100 دينار تونسية بين 6800 إلى 7000 آلاف دينار جزائري في السوق السوداء، بينما الـ 100 أورو وصلت سقف 16700 دينار جزائري.وأفادت أصداء أخرى لفضاءات سوق الصرف الموازي عبر التراب الوطني، أن 1 دولار أمريكي وصل سعر صرفه إلى 140 دينار جزائري، وبيع الجنيه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال