38serv

+ -

لم يعد الشباب الجزائري يصارع البطالة بالبحث عن المهن التقليدية، وإنما دخلت مهنا جديدة قاموسهم، وحققت لهم لقمة العيش، مع طفرة تكنولوجيا الاتصال والإعلام الحديثة، وتكاثر القنوات التلفزيونية وزخم الومضات الإشهارية في الجزائر، حيث اقتحموا عالم التنشيط والتمثيل والفكاهة والكاميرا الخفية، في غياب التأطير، وبعيدا عن اهتمامات وزارتي الثقافة والشباب.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: