التف 34 شخصية وطنية وحزبا سياسيا محسوبون على المعارضة بمختلف انتماءاتهم، حول طاولة يدرسون ويحللون ويقترحون مخارج لأزمة غرداية، متهمين السلطة بـ”التخاذل” بإنهائها وحمّلوها المسؤولية الكاملة، فظهرت أصوات من أعضائها تدعو إلى تقديم المسؤولين من النظام عن “فتنة غرادية” بعد التحقيق فيها من لجنة خاصة، أمام محكمة الجنايات الدولية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات