قرر الرئيس بوتفليقة إبعاد الجيش عن أزمة تتحول شيئا فشيئا إلى مستنقع خطير، وأعاد تسيير أزمة غرداية إلى وزارة الداخلية، مع بقاء قوات عسكرية كبيرة على أهبة الاستعداد لمواجهة أي طارئ، واقترحت قيادة الجيش الوطني الشعبي في تقرير حوّله قائد الناحية العسكرية الرابعة على الرئاسة، اختيار واحد من 3 إجراءات لمواجهة الأزمة في غرداية. فمن غير الممكن مواجهة أعمال العنف الطائفي في غرداية بالوسائل المتوفرة في الوقت الحالي، وبالتعليمات التي تخضع لها وحدات التدخل التابعة للدرك والشرطة.وكشفت معلومات تم تسريبها من اجتماع وزير الداخلية، نور الدين بدوي، أمس، مع قيادات أجهزة الأمن المختلفة أن قيادة الجيش اقترحت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال