حمّلت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريت رمعون، أمس، في تصريح لإحدى القنوات الإذاعية، وسائل الإعلام مسؤولية الاضطرابات التي يعرفها القطاع، قائلة إنها “تقدم خدمة للنقابيين.. ففي السابق لم يكن المواطنون يسمعون بها”.. فهل منطق الوزيرة يقتضي أن يشاهد الإعلام التلاميذ في الشارع ولا يتحدث عن ذلك؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات