تجمع، صبيحة أمس، العشرات من أنصار “حزب الشعب” غير المعتمد، إضافة إلى مؤرخين وناشطين حقوقيين وأفراد من عائلة مصالي الحاج، الزعيم التاريخي لنجم شمال إفريقيا وحزب الشعب الجزائري، في الذكرى الواحدة والأربعين لرحيله، بوسط مدينة تلمسان. توجه المشاركون في التجمع، في مسيرة رمزية نحو مقبرة الشيخ السنوسي، حيث ووري الثرى جثمان مصالي الحاج في السادس من جوان سنة 1974، بعد وفاته في منفاه بباريس. وفي غياب ملحوظ للطبقة السياسية من منتخبين وممثلي الأحزاب، ترجل الحضور على أنغام “فداء الجزائر” النشيد الرسمي للحركة الوطنية، متوجهين نحو المقبرة، ليتلو بعدها أحد الشباب من ولاية ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال