يعكس اعلان جوزيف سيب بلاتير استقالته من رئاسة الاتحادية الدولية لكرة القدم، بعد مرور خمسة أيام فقط على فوزه بعهدة خامسة على التوالي على رأس ”الفيفا”، حرب ضارية جرت في الكواليس منذ اعادة انتخابه الجمعة الفارطة، كان أحد أبطالها مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي. فاجأ السويسري بلاتير، الذي يتربع على عرش ”الفيفا” منذ سنة 1998، الجميع حين رفع الراية البيضاء أمام ضغط الأمريكان، وفضل الانسحاب من منصبه بعد خمسة أيام فقط من صموده فأمام أعضاء الجمعية العامة، وكسبه تأييدا جديدا رغم ”حملة الاعتقالات” الأمريكية في زوريخ السويسرية التي مست مسؤولين كبارا في الهيئة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال