سربت مصادر خبر انتشار 20 ألف طاولة فوضوية في السوق الوطنية بـ48 ولاية خلال شهر رمضان، ستسوق خلالها جل المواد الغذائية واسعة الاستهلاك، وهي الحالة التي يشترك في عدم التحكم فيها كل من وزارة الداخلية وكذا مصالح البلدية التي تتحمل المسؤولية الكاملة في انتعاش التجارة الفوضوية، باعتبارها الجهة المانحة للتراخيص المؤقتة، والتي تتحول بقدرة قادر إلى دائمة. فأين هي الأسواق الباريسية يا سي سلال ؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات