من بين المواقع الأثرية التي زارها وزير الإعلام ڤرين أثناء زيارته لولاية تبسة الكنيسة الفرنسية القديمة، وبينما كان برواق المبنى يتلقى شروحا من قبل مسؤول ديوان حماية الآثار الذي كان يقدم توضيحات حول مخطوط روماني، تنبه ڤرين وقاطعه قائلا إن عبارة ”بوب” في أسفل المخطوط الصخري ليست رومانية بل فرنسية، وهي من اعتداءات الفرنسيين وأضيفت أثناء فترة الاستعمار الفرنسي. وقد تجنب الوزير الجلوس على كرسي الباب بهذه الكنيسة التي حولت الآن إلى متحف، وأشار لأحد إطاراته بالجلوس لأنه يهاب من صورة صحفي ”الخبر”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات