لم تجد الوافدة الجديدة على رأس قطاع البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال، الوزيرة إيمان هدى فرعون، في مواجهتها لأسئلة الصحفيين، بمناسبة مشاركتها في افتتاح الطبعة الـ48 من معرض الجزائر الدولي، غير القول بأنها لم تعيّن على قمة هرم الوزارة إلاّ قبل أيام وأنها بحاجة إلى الوقت للتكيّف مع ملفاته، قبل أن تتدخل أحد الإطارات المرافقة لها وتطلب من الصحفيين الانتظار على الأقل 6 أشهر، فهل هذا يعني بأن الوزيرة الجديدة بحاجة إلى خبرة؟ وأنها لن تسأل عن ملفات قطاع حساس كالبريد إلاّ بعد نصف عام؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات